كلارا زيتكن حول الفاشية ونصوص أخرى
يحتوي هذا الكراس الصغير في حجمه والكبير بأهميته على ترجمة لنص الخطاب الذي ألفته المناضلة الأممية الألمانية المعروفة كلارا زيتكن في 23 حزيران 1923. ويعتبر هذا الخطاب أول تحليل ماركسي للفاشية في ضوء وصولها الى السلطة في إيطاليا في تلك الفترة وراهنيته ارتباطا بالصعود الجديد للفاشية الجديدة في العديد من البلدان الأوروبية.
كما يضم الكراس ترجمة عربية أولى لرسالة كتبها قسطنطين (الشهير بكوستا) وهو الإبن الأصغر لكلارا، تتناول، ضمن أمور أخرى، علاقة والدته بالأممية الشيوعية وعلاقتها بلينين والصعوبات التي واجهتها حتى وفاتها في التعامل مع نهج ستالين.
ويضم الكراس نصوصا أخرى حول تاريخ الحزب الشيوعي في ألمانيا وحول شخصية أرنست ماير الذي تولى قيادة الحزب الشيوعي في المانيا، لفترتين في عقد العشرينات، وامتاز بعقل نقدي ورؤية مستقبلية ناضجة.
يحتوي هذا الكراس الصغير في حجمه والكبير بأهميته على ترجمة لنص الخطاب الذي ألفته المناضلة الأممية الألمانية المعروفة كلارا زيتكن في 23 حزيران 1923. ويعتبر هذا الخطاب أول تحليل ماركسي للفاشية في ضوء وصولها الى السلطة في إيطاليا في تلك الفترة وراهنيته ارتباطا بالصعود الجديد للفاشية الجديدة في العديد من البلدان الأوروبية.
كما يضم الكراس ترجمة عربية أولى لرسالة كتبها قسطنطين (الشهير بكوستا) وهو الإبن الأصغر لكلارا، تتناول، ضمن أمور أخرى، علاقة والدته بالأممية الشيوعية وعلاقتها بلينين والصعوبات التي واجهتها حتى وفاتها في التعامل مع نهج ستالين.
ويضم الكراس نصوصا أخرى حول تاريخ الحزب الشيوعي في ألمانيا وحول شخصية أرنست ماير الذي تولى قيادة الحزب الشيوعي في المانيا، لفترتين في عقد العشرينات، وامتاز بعقل نقدي ورؤية مستقبلية ناضجة.
يحتوي هذا الكراس الصغير في حجمه والكبير بأهميته على ترجمة لنص الخطاب الذي ألفته المناضلة الأممية الألمانية المعروفة كلارا زيتكن في 23 حزيران 1923. ويعتبر هذا الخطاب أول تحليل ماركسي للفاشية في ضوء وصولها الى السلطة في إيطاليا في تلك الفترة وراهنيته ارتباطا بالصعود الجديد للفاشية الجديدة في العديد من البلدان الأوروبية.
كما يضم الكراس ترجمة عربية أولى لرسالة كتبها قسطنطين (الشهير بكوستا) وهو الإبن الأصغر لكلارا، تتناول، ضمن أمور أخرى، علاقة والدته بالأممية الشيوعية وعلاقتها بلينين والصعوبات التي واجهتها حتى وفاتها في التعامل مع نهج ستالين.
ويضم الكراس نصوصا أخرى حول تاريخ الحزب الشيوعي في ألمانيا وحول شخصية أرنست ماير الذي تولى قيادة الحزب الشيوعي في المانيا، لفترتين في عقد العشرينات، وامتاز بعقل نقدي ورؤية مستقبلية ناضجة.