فليرمها بحجر
حلمتُ سارة أن أكون بسيطاً وسوقياً وتوهمتُ حتى لا أصادِفَكِ ذات سنة في طفولتي ليصير قربانكِ أن أسرِق النار فيُعاقبني آثون مُلتهماً كبدي كلّ صباح، حتى أعتادَني الأَلمُ، ثمّ تحلينَ ضيفةً خفيفة الظلّ على مُراهقتي ويَكونُ حَديثُنا كلِقاءِ بروميثيوس وهرقا مُهشِماً أغلالَ هيفاستوس تاركاً مِنَّ الأصفادِ ذاك الخاتِم ليُذكِرَ قلبي كلما قرر أن يسقط في هُوة الركود بأنكِ هناك تنتظرين معراجي الأخير لكوكبكِ المداري.
حلمتُ سارة أن أكون بسيطاً وسوقياً وتوهمتُ حتى لا أصادِفَكِ ذات سنة في طفولتي ليصير قربانكِ أن أسرِق النار فيُعاقبني آثون مُلتهماً كبدي كلّ صباح، حتى أعتادَني الأَلمُ، ثمّ تحلينَ ضيفةً خفيفة الظلّ على مُراهقتي ويَكونُ حَديثُنا كلِقاءِ بروميثيوس وهرقا مُهشِماً أغلالَ هيفاستوس تاركاً مِنَّ الأصفادِ ذاك الخاتِم ليُذكِرَ قلبي كلما قرر أن يسقط في هُوة الركود بأنكِ هناك تنتظرين معراجي الأخير لكوكبكِ المداري.
حلمتُ سارة أن أكون بسيطاً وسوقياً وتوهمتُ حتى لا أصادِفَكِ ذات سنة في طفولتي ليصير قربانكِ أن أسرِق النار فيُعاقبني آثون مُلتهماً كبدي كلّ صباح، حتى أعتادَني الأَلمُ، ثمّ تحلينَ ضيفةً خفيفة الظلّ على مُراهقتي ويَكونُ حَديثُنا كلِقاءِ بروميثيوس وهرقا مُهشِماً أغلالَ هيفاستوس تاركاً مِنَّ الأصفادِ ذاك الخاتِم ليُذكِرَ قلبي كلما قرر أن يسقط في هُوة الركود بأنكِ هناك تنتظرين معراجي الأخير لكوكبكِ المداري.