قطوف تربوية في رسائل وجدانية

$30.00

صدر حديثا عن داري بوكس في كندا كتاب " قطوف تربوية في رسائل وجدانية" لمؤلفه الدكتور شوقي توفيق الخالدي.

إن ما قدم في هذه الرؤية لهو قطوفٌ ورسائل تربوية واجتماعية خاطبت المسيرة التعليمية بكل شرائحها في كل مكان وعلى وجه الخصوص في بلاد المهجر، مبرزة الاستراتيجيات التي تحقق للمعلم التميز والنجومية في كفاياته التربوية، مؤكدة على أن التعليم استثمار يتوجب تحقيقه، مبرزة الخصائص العمرية للطفل التي يمكن من خلالها تحقيق حاجاته، ثم عرجت على أهمية قصة الطفل وأثرها في بناء شخصيته ،وصولاً إلى بعض الإشكالات الاجتماعية في العلاقة بين الآباء وأبنائهم في المهجر، والعلاقة التكاملية بين الأسرة والمدرسة، ثم دلفت لبعض التأملات في الحياة الدنيا، وناقشت أثر الاغتراب في الضياع اللغوي للأبناء في المهجر، مؤكدة على ضرورة وجود هيئات إشراف تربوي في المناطق التعليمية أو في المدارس في بلاد المهجر تساعد على تطوير المسيرة التعليمية وتنمية كفايات المعلمين في التدريس، والمساعدة على تحقيق أهدافهم، مختتمًا بإبداعات شعرية وقصصية للمؤلف .

Quantity:
Add To Cart

صدر حديثا عن داري بوكس في كندا كتاب " قطوف تربوية في رسائل وجدانية" لمؤلفه الدكتور شوقي توفيق الخالدي.

إن ما قدم في هذه الرؤية لهو قطوفٌ ورسائل تربوية واجتماعية خاطبت المسيرة التعليمية بكل شرائحها في كل مكان وعلى وجه الخصوص في بلاد المهجر، مبرزة الاستراتيجيات التي تحقق للمعلم التميز والنجومية في كفاياته التربوية، مؤكدة على أن التعليم استثمار يتوجب تحقيقه، مبرزة الخصائص العمرية للطفل التي يمكن من خلالها تحقيق حاجاته، ثم عرجت على أهمية قصة الطفل وأثرها في بناء شخصيته ،وصولاً إلى بعض الإشكالات الاجتماعية في العلاقة بين الآباء وأبنائهم في المهجر، والعلاقة التكاملية بين الأسرة والمدرسة، ثم دلفت لبعض التأملات في الحياة الدنيا، وناقشت أثر الاغتراب في الضياع اللغوي للأبناء في المهجر، مؤكدة على ضرورة وجود هيئات إشراف تربوي في المناطق التعليمية أو في المدارس في بلاد المهجر تساعد على تطوير المسيرة التعليمية وتنمية كفايات المعلمين في التدريس، والمساعدة على تحقيق أهدافهم، مختتمًا بإبداعات شعرية وقصصية للمؤلف .

صدر حديثا عن داري بوكس في كندا كتاب " قطوف تربوية في رسائل وجدانية" لمؤلفه الدكتور شوقي توفيق الخالدي.

إن ما قدم في هذه الرؤية لهو قطوفٌ ورسائل تربوية واجتماعية خاطبت المسيرة التعليمية بكل شرائحها في كل مكان وعلى وجه الخصوص في بلاد المهجر، مبرزة الاستراتيجيات التي تحقق للمعلم التميز والنجومية في كفاياته التربوية، مؤكدة على أن التعليم استثمار يتوجب تحقيقه، مبرزة الخصائص العمرية للطفل التي يمكن من خلالها تحقيق حاجاته، ثم عرجت على أهمية قصة الطفل وأثرها في بناء شخصيته ،وصولاً إلى بعض الإشكالات الاجتماعية في العلاقة بين الآباء وأبنائهم في المهجر، والعلاقة التكاملية بين الأسرة والمدرسة، ثم دلفت لبعض التأملات في الحياة الدنيا، وناقشت أثر الاغتراب في الضياع اللغوي للأبناء في المهجر، مؤكدة على ضرورة وجود هيئات إشراف تربوي في المناطق التعليمية أو في المدارس في بلاد المهجر تساعد على تطوير المسيرة التعليمية وتنمية كفايات المعلمين في التدريس، والمساعدة على تحقيق أهدافهم، مختتمًا بإبداعات شعرية وقصصية للمؤلف .