لنقرأ ماركس وأنجلز معاً
يمثل الكتاب محاولة متواضعة من قبل الباحث لتقديم سيرة فكرية لكارل ماركس وفردريك انجلز تمتد من عام 1841 الى عام 1848. أي السنوات التي تركز العمل فيها على مراجعة وجدانهما الفلسفي ووضع اللبنات الأولى لنظرتهما الى العالم وكيفية تغييره. وتسعى هذه المحاولة ايضا الى تقديم نوع من الدليل، أو الخيط المرشد في فصول قصيرة، لقراءة أعمال هذين المفكّرين الثوريين، وتقديم إطار تاريخي- نظري، للتغلب على بعض العقبات التي تقف في طريق فهم أفضل، وتقدير أعمق، لأهم أعمال ماركس وانجلز من زاوية انسجامها مع حياتنا في القرن الواحد والشرين. وبرغم عمق المطروح فيه إلا أنه يبقى كتابا سهل القراءة من قبل عامة الناس وخصصوا أؤلئك الذين لم يتعرفوا بعد على الماركسية.
يمثل الكتاب محاولة متواضعة من قبل الباحث لتقديم سيرة فكرية لكارل ماركس وفردريك انجلز تمتد من عام 1841 الى عام 1848. أي السنوات التي تركز العمل فيها على مراجعة وجدانهما الفلسفي ووضع اللبنات الأولى لنظرتهما الى العالم وكيفية تغييره. وتسعى هذه المحاولة ايضا الى تقديم نوع من الدليل، أو الخيط المرشد في فصول قصيرة، لقراءة أعمال هذين المفكّرين الثوريين، وتقديم إطار تاريخي- نظري، للتغلب على بعض العقبات التي تقف في طريق فهم أفضل، وتقدير أعمق، لأهم أعمال ماركس وانجلز من زاوية انسجامها مع حياتنا في القرن الواحد والشرين. وبرغم عمق المطروح فيه إلا أنه يبقى كتابا سهل القراءة من قبل عامة الناس وخصصوا أؤلئك الذين لم يتعرفوا بعد على الماركسية.
يمثل الكتاب محاولة متواضعة من قبل الباحث لتقديم سيرة فكرية لكارل ماركس وفردريك انجلز تمتد من عام 1841 الى عام 1848. أي السنوات التي تركز العمل فيها على مراجعة وجدانهما الفلسفي ووضع اللبنات الأولى لنظرتهما الى العالم وكيفية تغييره. وتسعى هذه المحاولة ايضا الى تقديم نوع من الدليل، أو الخيط المرشد في فصول قصيرة، لقراءة أعمال هذين المفكّرين الثوريين، وتقديم إطار تاريخي- نظري، للتغلب على بعض العقبات التي تقف في طريق فهم أفضل، وتقدير أعمق، لأهم أعمال ماركس وانجلز من زاوية انسجامها مع حياتنا في القرن الواحد والشرين. وبرغم عمق المطروح فيه إلا أنه يبقى كتابا سهل القراءة من قبل عامة الناس وخصصوا أؤلئك الذين لم يتعرفوا بعد على الماركسية.