أبن الطنطل
تدور أحداث الرواية في البيئة المسماة (الأهوار) في الجنوب العراقي، وهي بيئة خاصة ما زالت تحمل مظاهر حياة السومريين قبل خمسة آلاف سنة، بيوت القصب، وطرق الصيد، ووسائل النقل المائي آنذاك. وقت أحداث الرواية، كان الهور، بنظر أهله، فسيحا، يمتد حتى نهاية الدنيا، ومن بين غابات برديه وقصبه نبتت بواكير الحكايات، و(الطنطل) هو الكائن الخيالي الذي لم يره أو يسمعه أحد من الناس، لكن الجميع يخافه ويخشى بطشه. في ذلك الهور جمع الحب بين زهرة ومزهر مثلما تترابط عناصر الهور مع بعضها
تدور أحداث الرواية في البيئة المسماة (الأهوار) في الجنوب العراقي، وهي بيئة خاصة ما زالت تحمل مظاهر حياة السومريين قبل خمسة آلاف سنة، بيوت القصب، وطرق الصيد، ووسائل النقل المائي آنذاك. وقت أحداث الرواية، كان الهور، بنظر أهله، فسيحا، يمتد حتى نهاية الدنيا، ومن بين غابات برديه وقصبه نبتت بواكير الحكايات، و(الطنطل) هو الكائن الخيالي الذي لم يره أو يسمعه أحد من الناس، لكن الجميع يخافه ويخشى بطشه. في ذلك الهور جمع الحب بين زهرة ومزهر مثلما تترابط عناصر الهور مع بعضها
تدور أحداث الرواية في البيئة المسماة (الأهوار) في الجنوب العراقي، وهي بيئة خاصة ما زالت تحمل مظاهر حياة السومريين قبل خمسة آلاف سنة، بيوت القصب، وطرق الصيد، ووسائل النقل المائي آنذاك. وقت أحداث الرواية، كان الهور، بنظر أهله، فسيحا، يمتد حتى نهاية الدنيا، ومن بين غابات برديه وقصبه نبتت بواكير الحكايات، و(الطنطل) هو الكائن الخيالي الذي لم يره أو يسمعه أحد من الناس، لكن الجميع يخافه ويخشى بطشه. في ذلك الهور جمع الحب بين زهرة ومزهر مثلما تترابط عناصر الهور مع بعضها