تعليم اللغة العربية
إن ما قدِّم في هذا الكتاب لهو تشخيص لواقع تعليم اللغة العربية في بلاد المهجر؛ ذلك أنه يمثل خلاصة تجارب ميدانية في التعليم والتوجيه التربوي في البلاد العربية وفي بلاد المهجر.مما مكننا أن نضيف لمضمونه الواقعية والموضوعية في الطرح .
لقد برز من خلال ما طرح في الكتاب من أفكار، الحاجة الماسة لأبنائنا في المهجر لتعليم من نوع يتمايزعنه في البلاد العربية، في الأساليب، والرؤى، وفي توافر خبرات معلمين لهم تجارب خاصة في التعليم .
ولما واجه المعلمون مشكلات تعليمية نابعة من طبيعة بيئة المهجر ومن قلة تدريبهم على تعليم أبناء المهجر، فقد وجدوا صعوبات عديدة وعلى وجه الخصوص في تركيز أبناء المهجرعلى استخدام اللغة الأجنبية عند الحديث؛ ولذلك شخصنا هذه الصعوبات واقترحنا لها حلولاً تناسب بيئة المهجر. من خلال اتباع أساليب خاصة ومواقف تأخذ في الاعتبار قدرات التلميذ وضعف كفاياته في ممارسة اللغة العربية حيث نتج ذلك عن عدد من المشكلات منها اختلاف المستويات وتعددها في الصف الواحد، وغير ذلك من التحديات .
ولمساعدة المعلمين فقد اعتمدنا طريقة حديثة في تعليم مهارات اللغة العربية وهي (الطريقة التوليفية) حيث عرفنا خطواتها وأسلوب تنفيذها ونتائجها إلى غير ذلك.
ثم كان لنا وقفة مع عدد من المفاهيم التربوية والمهارات التعليمية ، وخصائص المعلم المنوط به تدريسها ، والاستراتيجيات التي يجب اتباعها . ثم عرضنا عددًا من النشاطات التطبيقية للطريقة التوليفية وأساليب التدريس بها .مستفيدين من عدد من أساليب التدريس مثل: القراءة الجهرية، والاستماع والتحدث وبناءالثروة اللغوية.
ثم شفعنا الكتاب بعدد من النشاطات التطبيقية التي تنمي مهارات القراءة والكتابة إلى جانب عدد من الملاحق الإثرائية التي تشتمل على نشاطات تطبيقية لعدد من المهارات التطبيقية اللغوية
إن ما قدِّم في هذا الكتاب لهو تشخيص لواقع تعليم اللغة العربية في بلاد المهجر؛ ذلك أنه يمثل خلاصة تجارب ميدانية في التعليم والتوجيه التربوي في البلاد العربية وفي بلاد المهجر.مما مكننا أن نضيف لمضمونه الواقعية والموضوعية في الطرح .
لقد برز من خلال ما طرح في الكتاب من أفكار، الحاجة الماسة لأبنائنا في المهجر لتعليم من نوع يتمايزعنه في البلاد العربية، في الأساليب، والرؤى، وفي توافر خبرات معلمين لهم تجارب خاصة في التعليم .
ولما واجه المعلمون مشكلات تعليمية نابعة من طبيعة بيئة المهجر ومن قلة تدريبهم على تعليم أبناء المهجر، فقد وجدوا صعوبات عديدة وعلى وجه الخصوص في تركيز أبناء المهجرعلى استخدام اللغة الأجنبية عند الحديث؛ ولذلك شخصنا هذه الصعوبات واقترحنا لها حلولاً تناسب بيئة المهجر. من خلال اتباع أساليب خاصة ومواقف تأخذ في الاعتبار قدرات التلميذ وضعف كفاياته في ممارسة اللغة العربية حيث نتج ذلك عن عدد من المشكلات منها اختلاف المستويات وتعددها في الصف الواحد، وغير ذلك من التحديات .
ولمساعدة المعلمين فقد اعتمدنا طريقة حديثة في تعليم مهارات اللغة العربية وهي (الطريقة التوليفية) حيث عرفنا خطواتها وأسلوب تنفيذها ونتائجها إلى غير ذلك.
ثم كان لنا وقفة مع عدد من المفاهيم التربوية والمهارات التعليمية ، وخصائص المعلم المنوط به تدريسها ، والاستراتيجيات التي يجب اتباعها . ثم عرضنا عددًا من النشاطات التطبيقية للطريقة التوليفية وأساليب التدريس بها .مستفيدين من عدد من أساليب التدريس مثل: القراءة الجهرية، والاستماع والتحدث وبناءالثروة اللغوية.
ثم شفعنا الكتاب بعدد من النشاطات التطبيقية التي تنمي مهارات القراءة والكتابة إلى جانب عدد من الملاحق الإثرائية التي تشتمل على نشاطات تطبيقية لعدد من المهارات التطبيقية اللغوية
إن ما قدِّم في هذا الكتاب لهو تشخيص لواقع تعليم اللغة العربية في بلاد المهجر؛ ذلك أنه يمثل خلاصة تجارب ميدانية في التعليم والتوجيه التربوي في البلاد العربية وفي بلاد المهجر.مما مكننا أن نضيف لمضمونه الواقعية والموضوعية في الطرح .
لقد برز من خلال ما طرح في الكتاب من أفكار، الحاجة الماسة لأبنائنا في المهجر لتعليم من نوع يتمايزعنه في البلاد العربية، في الأساليب، والرؤى، وفي توافر خبرات معلمين لهم تجارب خاصة في التعليم .
ولما واجه المعلمون مشكلات تعليمية نابعة من طبيعة بيئة المهجر ومن قلة تدريبهم على تعليم أبناء المهجر، فقد وجدوا صعوبات عديدة وعلى وجه الخصوص في تركيز أبناء المهجرعلى استخدام اللغة الأجنبية عند الحديث؛ ولذلك شخصنا هذه الصعوبات واقترحنا لها حلولاً تناسب بيئة المهجر. من خلال اتباع أساليب خاصة ومواقف تأخذ في الاعتبار قدرات التلميذ وضعف كفاياته في ممارسة اللغة العربية حيث نتج ذلك عن عدد من المشكلات منها اختلاف المستويات وتعددها في الصف الواحد، وغير ذلك من التحديات .
ولمساعدة المعلمين فقد اعتمدنا طريقة حديثة في تعليم مهارات اللغة العربية وهي (الطريقة التوليفية) حيث عرفنا خطواتها وأسلوب تنفيذها ونتائجها إلى غير ذلك.
ثم كان لنا وقفة مع عدد من المفاهيم التربوية والمهارات التعليمية ، وخصائص المعلم المنوط به تدريسها ، والاستراتيجيات التي يجب اتباعها . ثم عرضنا عددًا من النشاطات التطبيقية للطريقة التوليفية وأساليب التدريس بها .مستفيدين من عدد من أساليب التدريس مثل: القراءة الجهرية، والاستماع والتحدث وبناءالثروة اللغوية.
ثم شفعنا الكتاب بعدد من النشاطات التطبيقية التي تنمي مهارات القراءة والكتابة إلى جانب عدد من الملاحق الإثرائية التي تشتمل على نشاطات تطبيقية لعدد من المهارات التطبيقية اللغوية